الخميس الثامنه صباحاً .
علبة الماء فارغة . والحصول على ثانيه يعني أن أخرج وأرى أبي .
الجميع يركض . أنا فوق الأسفنجة الصفراء .
خائفة ، الهواء يركض لقدمي تاركاً صدري يلتصق .
الهواء أزرق . كذلك الصباح . ( علبة البخاخ أيضاً ).
الأشياء تستدير ثم تثبت فجأه لترسم فرس . فرساً سوداء معها حمامتين .
الظمأ يعود . يحلق فوق الأسفنجه بثقل جاعلاً من رأسي كره .
كانت الأشياء جامده ، لساني أيضاً معقود بحده .
الفرس وحدها تُغني . أتخيلها تركض في المدينه تغني باكية بصوت عال .
يحاول جارنا إيقافها يساعده الخباز على ذلك .
أنا فوقها دون أن ينتبه لي أحد . سعيده لأنها تركض جاعله مني باب بوجه الريح تماماً. تصفعني وأفتح لها فمي . لن أنزل أبداً !
يغريها بالماء لكنها لم تخذلني تستدير بعيداً عنه تهمس لي أنها صديقتي . وأن الأصدقاء وحدهم يفعلون
ما تفعله .
علبة الماء فارغة . والحصول على ثانيه يعني أن أخرج وأرى أبي .
الجميع يركض . أنا فوق الأسفنجة الصفراء .
خائفة ، الهواء يركض لقدمي تاركاً صدري يلتصق .
الهواء أزرق . كذلك الصباح . ( علبة البخاخ أيضاً ).
الأشياء تستدير ثم تثبت فجأه لترسم فرس . فرساً سوداء معها حمامتين .
الظمأ يعود . يحلق فوق الأسفنجه بثقل جاعلاً من رأسي كره .
كانت الأشياء جامده ، لساني أيضاً معقود بحده .
الفرس وحدها تُغني . أتخيلها تركض في المدينه تغني باكية بصوت عال .
يحاول جارنا إيقافها يساعده الخباز على ذلك .
أنا فوقها دون أن ينتبه لي أحد . سعيده لأنها تركض جاعله مني باب بوجه الريح تماماً. تصفعني وأفتح لها فمي . لن أنزل أبداً !
يغريها بالماء لكنها لم تخذلني تستدير بعيداً عنه تهمس لي أنها صديقتي . وأن الأصدقاء وحدهم يفعلون
ما تفعله .
اضافة تعليق